لطمية يباب شصار مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
ياباب اشصار .. عليك النار .. مشعوله
صمت انفاس .. رضتها الناس .. معقولة
عالي مقامك مو سهل جنت بزمانك
والوادم التعطش گبل تروه بآمانك
نار الحقد من جاستك يا هوّه عانك
يا وسفه ما واحد فزع صار بمكانك
شايفهم وتعرف منو ويا هوّه خانك
هذا البغيض النيته يهدم كيانك
ضجيج وصوت .. يدور الموت .. يم بيتك
تصد وتشوف .. حقد وسيوف .. مسلوله
همه من اجولك ما جنت مستهدف انته
انته اليميز دورك البيت السكنته
يالمشتري ابظلك عمر للزهره عشته
بالطرقه جف المصطفى جم مره بسته
احفظ ملامح كل شخص بالهجمة شفته
اشر عليهم بالحشر ولا تبقى سكته
امر محسوم .. يجون ابيوم .. گدامك
الحساب يطول .. تظل عقول .. مذهوله
انه بقضيتك امتلك نظره وقراءة
شفتك هذاك الثابت واثبت وفائه
جم واحد تجرحك عمد نبرة رثاءه
من تتهم من التهم كلهن براءة
گلي ابملامحهم شنو ليك ايتراءه
من ما رعولك منزلة بذيج الجراءة
وجوه هواي .. گصص كل ماي .. ما بيها
جزاهم نار .. بدون اعذار .. مقبولة
هيبة نظرتك مو خشب واجه مصيره
الهم جنت تتباوع بعين الزغيره
يتجاسرون ووحدك وايدك گصيره
منهم ولا واحد رجع وانهز ضميره
الله يعينه الينتظر خيّر يجيره
وگباله وين الخاين الما عنده غيره
طحت ياباب .. عليك انياب .. محفوره
بقيت عصور .. امر محظور .. اليگوله
متفهمه هاي الامرأة الخصمك دفعها
عاذرتك وتعرف منو الكاسر ضلعها
من اتألمت من الضلع من هل دمعها
دعوتها صعدت للسمه ومحد منعها
الله يهون بالحشر لوعة وجعها
من الكسر منها ضلعها من الصفعها
ينشف دموع .. تطيب ضلوع .. مكسورة
يدگ ناقوس .. تطأطأ روس .. مذلوله
بس گلي من هذا الحصل وين المدينة
وين الحمية ابغيبة الايدي الامينة
ما بيهم الگال بخطر حرمة نبينه
محد فزع من هجمة الزمره اللعينة
ما يخفه عن الخالق الما تغفه عينه
والله كل واحد غدا ينردله دينه
بدون الشوف .. ملامح خوف .. مسموعه
جنين وروح .. على امه ينوح .. مقتولة
يا باب گلي بهيبتك هلگد مخيفة
هاجم عليك يكسرك بنفسه الخليفة
والباري باجر يوضعك باب المضيفه
انصافنا وتكريما لستر العفيفة
ساعتها المحرف الصدگ ما يبقى زيفه
هذا البغي الفاهم الدين اعله كيفه
خياله يخاف .. ندم ينشاف .. بعيونه
ذليل يصير .. نظرته تحير .. مذهولة
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
تعليقات