لطمية هم رجال صدقوا مكتوبة

 

الرادود باسم الكربلائي

 

 

هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
رَادَوا الموتِ اِبْشَرَفْ مَا رَادَوا الجَاه
ذولَه زِلْم " اللهُ أكْبَرْ " وِ المِنَايَه
رُفْعَتِ اِلْهُمْ كَرْبَلَه سَبْعِينْ رَايَـه
وِگفَوا اِوْيَه اِحْسينْ وَگفَه اِمْنِ البِدَايَه
" هُمْ رِجَالٌ صَدَقُوا " نِزْلَتِ الآيَه
وِ اِبْطَرِيقِ اِحْسينْ كِلْمَنْ يِمْشِيْ مَا تَاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
وِ اِبْـوَكِتْ چَانِ الوِفَه مَعْدُومْ لونَه
مِنْهُمِ اِوْ عُرْفَتِ النَّاسِ الوِفَه اِشْلونَه
صَاحَوا اِوْيَه اِحْسينْ نُبْقَه اِوْ مَا نِخُونَه
اِحْسينْ حَتَّى الدِّنْيَه مُوْ حِلْوَه بِدُونَه
كِلْ وَفِيْ مِسْتِعِدْ يِدْفَعْ عُمْرَه تِلْگاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
هُمْ رِجَالِ الصِّدِگ وِالحُبْ وِالبُطُولَه
يَعْنِيْ لوْ مَا هُمَّه مَـتْعِيشِ الرِّجُولَه
نَاسْ غِيرَه اِوْ آمِنَتْ بَالله اِوْ رَسُولَه
اِوْ لوْ حِچَتْ مَا تِخْلِفِ الحَچْي التِّگُولَه
عَاشَوا اِوْيَه اِحْسينْ مُدَّه اِوْ مَاتَوا اِوْيَاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
مِنْ حَبِيبِ اِوْ شيبِتَه اِتْفُوحِ الكَرَامَه
عُمْرَه بِالسَّبْعِينْ بَسْ مَا ذَبْ حُسَامَه
هَـذَا عَابِسْ شَالْ مِنْ رَاسَه العِمَامَه
سَـيِّـد اِوْ يوگفْ عَبِدْ گِـدَّام اِمَـامَـه
غيرْ حُبِّ اِحْسينْ كِلْ حُبْ مَا تِمَنَّاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
أنَسْ يِتْبَاهَى اِوْ وِگفْ وَكْتِ الكَلَافَه
صَاحْ گلْبِيْ اِحْسينْ قَبْلِ العينْ شَافَه
جونْ صَحْ مَعْلُولِ اِجَه اِوْ گاطِعْ مَسَافَه
وِصَلْ شَافِ اِحْسينْ ، رَدْ حيلَه اِوْ تِعَافَه
مَا تِشَافَه اِبْدِوَه عِطْرِ اِحْسينْ شَافَاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
وَهَبْ صَحْ نَصْرَانِيْ بَسْ كَامِلْ يَقِينَه
دِينَه مُوْ إسْلَامْ چَـانِ اِحْسينْ دِينَه
ذولَـه أنْصَارِ الحُسَينِ اِوْ مُؤمِنِينَه
كِلْشِيْ بَاعَوا وِ الحُسَينِ المِشْتِرِينَه
كِلْ نَفَرْ لِحْسينْ شَالِ اِسْنِينَه وِ اِنْطَاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله
عِرْفَوا اِبْهَالدِّنْيَه مَا دَامَتِ الوَاحِدْ
وِ اليِمُوتِ اِبْعِزْ يِظَلْ تَارِيخَه شَاهِدْ
الكوفَه هَاي الچَانْ حيدَرْ بِيهَا قَائِدْ
دَارَتِ الدِّنْيَه اِوْ صُبَحْ يِحْكُمْهَا فَاسِدْ
وِ اليحِبِّ اِحْسينْ لَرْضِ الطَّفْ تِعَنَّاه
هُـمْ رِجَـالٌ صَدَقُوا مَـا عَاهَدُوا الله

تعليقات

لإرسال تعليق یجب أن تسجل في الموقع

لطميات

more_horiz

مقالات المرتبطة

آخر الصوتيات المضافة

آخر المرئيات المضافة

  • 2.00x
  • 1.50x
  • 1.00x
  • 0.75x