لطمية يالحبيبه مكتوبة
الرادود محمد الجنامي
ليليه اعـله گـبرچ ما اعـوفه .. يالحبيبه
بالتربان وجهچ وين اشوفه .. يالحبيبه
مشتاگ الكلامچ والحـروفه .. يالحبيبه
صعـب من امشـي جـناز
صعـب من امشـي جـناز
وحدي ويه الليالي
وادفن بـــــيدي العـــزاز
يزهرة حياتي دفــنتچ بــيديه
اعله وجهج هلت التراب
واحس حتى الگلب ذاب
يريت المنـيه خذتــنه ســويه
روحي روحي .. حاطتها المصيبه
روحي روحي .. من دونچ غريبه
روحي روحي .. من عندي سليبه
غالي الهوه لكـن والله عنـدي .. انتي اغله
بيچ ايصيح گلبي ويه چبدي .. انتي اغله
اكتبها بدمعتي فــوگ خــدي .. انتي اغله
مثلچ ماكو غالي
وحـشـه تصــير البيـوت
لو دگ بابهــــــا المــوت
وانا بيتي موتچ اخذ كل فرحته
اتانـــي هـــدوة اللـــيل
اتانـــي هـــدوة اللـــيل
والملم گـــــوه بالحــيل
بحنيني او ونيني الگبر من وصلته
گلــبي گلــبي .. مابطـل ونيـــنه
گلــبي گلــبي .. مخنوگ بحنينه
گلبــي گلــبي .. دگــاته حــزينه
كل دگه اليدگها وياها حسره .. من الهضيمه
وانه الضيعچ والضـاع عمــره .. من الهضيمه
لاخر يوم تبقى بروحي جمره .. من الهضيمه
عگبچ هذا حالي
عگبچ هذا حالي
ما ارش الگــــــبر مــــاي
دموعي السالن اهــــواي
اعله گبرچ اصبهن واجيم المناحه
شلونچ يم الحســـــــين
شحال الضلع والـعــــين
واذا تسأليني انه بلايــــــه راحه
عيــني عــيني .. مايطبگ جفـــنها
عيــني عــيني .. مايطبگ جفـــنها
عينــي عينــي .. سهــرانه بحـزنها
عينــي عينــي .. راح الشوف منها
راح الحيل مني وثگل حملي .. يالعزيزة
هاي الدنيا غربة وانتي اهلي .. يالعزيزة
لا مو جزء مني انتــي كلــي .. يالعزيزة
غيرچ ما حلالي
صرت احضن بالتـــــراب
صرت احضن بالتـــــراب
ماكــــــو بالــگـــبر بــاب
وامدله ايديه وافتحه واشوفچ
ولا انتــــــي تگعـــــدين
ولا انتــــــي تگعـــــدين
والجيـــــتي تگـــومــين
ولا اگدر ابقى ولا بيه اعــوفچ
گبــرچ گبــرچ .. احضن بي واشمه
گبــرچ گبــرچ .. بأحــساسي الــمه
گبــرچ گبــرچ .. بدمــــوعي اكلمه
احچي وياه واگله ماخذتني .. يالخذتها
ماخذ مني روحي وعذبتني .. يالخذتها
سهم ابنص دليلي صوبتنـي .. يالخذتها
ابچي ونوحي عالي
ابچي ونوحي عالي
اعله گبرچ مثل الشـموع
ذبت حـسرات ودمـــوع
غفت عيني لحظة واجه الصوت اليه
علي عوف الگــبر گـــوم
زينب عافــــت النــــــوم
تريــــدك تجـــيها وتســألك علــــيه
يمـــه يـمـــه .. صاحت ياهضيـمه
يــمـه يمــــه .. عفتيني يــتيــــمه
يمـــه يمــــه .. هــاي الدار هــيمه
بينچ بين زينب گـلبي حاير .. ياعذابه
والمشـدوده روحه بالمگـابر .. ياعذابه
وللتخلص حياته بس يكابر .. ياعذابه
يكبر جرحي تالي
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
تعليقات