لطمية باچر عيد مكتوبة
الرادود محمد الجنامي
باچر عيد عند الناس
وشلون إيعيّد من دفن بالكبر عيده
وحنّه باچر إيخلون بالإيد
والمفارگ حبيبه دمع بيده
يكتبون التهاني ابصور افراح
وآنه اكتب عله الراحوا قصيده
الوادم عيدك مبارك يگولون
ابصباح العيد وأيامك سعيده
وآنه أعله المگابر گلبي ملهوف
شسوي والنجف صارت بعيده
الدافنله ورد يتنشگ اجروح
ويلزم ظهره المفارگ عضيده
وأتعذر وأگل للعيد ياعيد
اخذ مني الكبر وين الأريده
ماناسيها زينب لكن اهواي
ابهيچ أيام احسنها وحيده
وتاخذني دمعتي الگبل عاشور
وأصيح إيعينچ الله ياحميده
وأفك عين الگلب وأنظر للحسين
يبچي والسهم ذابح اوليده
وأرد والتفت والگاه ع الگاع
على صدره الشمر ويحز وريده
وأصيح ابحرگتي اگعد يعباس
اخوك حسين يوميلك أبإيده
وعله نوگ السبي ياخذني الإحساس
وأمشي وي الظعن لكن ابهيده
وأطيح إمن السياط الفوگ الأطفال
ومثلهم دمعتي تارسه البيده
وأوصل للخرابه امهدم الحيل
ويصير الليل والونّه شديده
وأصرخ وي رقيه بويه يحسين
ويسمعني يزيد وكل عبيده
وأحس راس ابطشت ينجاب
وشلون رقيه اتعاين الگطعة وريده
حضنت راسه ماعنده حضن چان
والجمّال بالطف گاطع إيده
يتيمه والطشت صار إلها تابوت
زغيره والجروح شگد عنيده
شهيد حسين مات بيوم عاشور
ورقيه ابفرگته ماتت شهيده
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
تعليقات