قصيدة : قاللها صار | قال الها

للشاعر الموفق : علي السقاي

الرادود : الحاج ملا باسم الكربلائي

 المناسبة : ليلة ٥ محرم ١٤٣٩ العاشور

طور : داخل القصيدة

لو شفت همك كبر ما أشوف بعيني

بالكوفه مِن دارت رحى الحومه

دار الحِوار

گالتله ذَكِّرني اِبعلي اْو يومه

گالِلها صار

******

 اِمْن اسمعَت وقع الحوافر

والمصاهل يعتلي

طوعه صاحت بالغضنفر

يالعرينك منزلي

الحومه لو دارت يمسلم

بيك اَريد اَنظُر علي

گلها وابثغره ابتسامه

إذَن گومي اْو هَلّلي

هاي ابتسامه ابثغره مرسومه

لو ذوالفقار

******

 عمك اتوَصفه الأعادي

ابلقَب قتّال العرَب

سامِعه اْو وِدّي أشوفه

لاتردني ابهالطلب

گلها ما أتقِن قتاله

علي آيه اِمْن العجَب

راح أَعرُض لمحَه عنه

اْو سيفي ياكل بالرگَب

سَل سيفه وِاهيَه اتعاين ارسومه

بعيونه نار

******

 بُرز بِسم احسين مسلم

عزِم يتباها ابعزِم

هُوّه واحد واشكثرهُم

زلمه ضِد شِبه الزلِم

علي اِمدربَه اِعله المهاره

اتنظره طوعه اْو تبتسِم

حتى عدوانه اِشهدَتله

اِبهالمُقاتل والنعِم

ايگول الـمَثَل راواهُم انجومه

اِبعزّ النهار

******

 گلها شوفي اليدنه يمي

والله سالم مايرِد

أگص رِجله اْو كون اَذَكرِچ

باللّي گص رِجْل ابنَ وِد

أدري هالضربه تعجبِچ

على العسكر مِن اشِد

اْو طوعه يم الباب صاحت

أعِد يامسلم أعِد

والحومه كلها ابچفّه ملزومه

رغم الحِصار

******

 اِبلا درِع واسهام تِرمي

اِلتِفَت شنهو اِيدَرِّعَه

اِبتعدِي عن الباب گلها

واسمحيلي اِمْن اَشلَعه

ابهاي ذكّرتچ ابحيدر

باب خيبر يقلعَه

لچِن بس ينقُصني مرحب

خل يجيني اْو أصرعَه

كل النفوس اگباله مهزومه

ابيوم المَغار

******

 ابهالصفات الحيدريّه

اعليِه لا ما ينگدُر

أيّسَوا والخطّه گالوا

نِظفُر ابمسلم غدُر

لوَن ما غَدْر ابنَ ملجم

علي ما چا ينطبُر

شِغلوا مسلم مِن أَمامه

اْو خلفه حُفره تنحفُر

طاح البطل وانذاعت اعلومه

ابعجِّ الغُبار

******

 مسلم الأدّى السفاره

ينتظر نحره الحُسام

اِلتفَت مِن قصر الإماره

اْو عينه متروسه ابكلام

ايگلّه سَوِّيت العَليّه

وَاعتذُرلك  يالإمام

السيف هذا ارتفع يعني

آنه مَيّت والسلام

مسلم كِتب تضحيته بدمومه

اْو خط اعتذار

تعليقات

لإرسال تعليق یجب أن تسجل في الموقع

مقاطع فيديو

more_horiz

مقالات المرتبطة

آخر الصوتيات المضافة

آخر المرئيات المضافة

  • 2.00x
  • 1.50x
  • 1.00x
  • 0.75x