قصيدة : اسد بغداد
الشاعر : الحاج ناظم الحاشی
الرادود : الحاج ملا باسم الكربلائی
تركنه شما ملكنه و جينه وفاية
و تعنينه لـــ أسد بغداد مشــاية
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
تحدينه المنايه و جينه يم بابه
وصلينه الزيارة إگبــال محرابه
داوينه الجروح بمــلحة ترابــه
و طهرنه النفس و اتوضت بمايه
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
نزوره إشما تصير دروبه ممنــوعة
وحگ الـ بالحوافر داسوا إضلوعه
تضل راية علي إبغداد مرفــوعـة
و انطينه العهــد مــــا تنزل الراية
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
شيعة و ما يردنه من الحبيب إرهاب
للحب هـــذا بينه من الطفولة اسباب
وصلنه الكاظمية و قبلينه الباب
و بعين النواصب صرنه ســلايه
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
مو هـــارون واحد ناصبي و ملعون
صورة من الحقد ردت بألف هارون
المذهب ما نعوفه وخلهم إيفجرون
بعنه ارواحنه و للــــــــموت شـراية
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
ما بينه الـ ينام و دمعته بعينه
و لا بينه اليخون بوالد سكينه
و لا بينه اليبدل مـذهبه و دينه
ولد حامي الحمه الماراد حمايه
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
نقسم مــــــــا نعوفك يـا أسد بغداد
و لا حكم الصنم و اهل الصنم تنعاد
ما نقبل عبيد نصير و احنه اسيـــاد
و اتباع الصنم مــــــــا توصل الغاية
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
******
خل يسمع كلامي الناصبي المغرور
ما يرجع صنم و إيرد علينه الجور
و لا من الشعاير ينمنع عــاشور
نضل بصدور أُميه سهام رمايه
زوار موسى الكاظم
انصار موسى الكاظم
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
play_arrow
تعليقات